التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٢

مشاركة مميزة

قصة أذان يوم القيامة (الأذان الذي يبحث عنه الجميع)

 انتشر في الآونة الأخيرة أذانٌ بصوت سحر القلوب والآذان .. صوت ملئ بالشجن  صوت جمع بين المهابة والجلال والجمال والابتهال .. وهو لقارئ ومؤذن أردني من محافظة اربد الأردنية انتشر هذا الصوت وخاصة المقطع الذي فيه النداء للصلاة (حي على الصلاة) وأصبح (تريند) على التيك توك ومنصات التواصل الاجتماعي  حتى أسماه الناس ب(أذان يوم القيامة) أو (كأنه أذان لآخر صلاة على الأرض) لما فيه من الشجن كأنه ينادي من أعماق قلبه أفيقوا .. إنها آخر صلاة لكم .. هيا (حي على)  النداء لكم أنتم أيها الغرقى في النوم العميق. اسم المؤذن: محمد جازي عبدالله.

سُنن العيد وآدابه - كل عام وأنتُم بخير ^_^

تكبيرات العيد - النص الصحيح - كل عام وأنتُم بخير ^_^  الله أكبر الله أكبر الله أكبر ... لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر .. ولله الحمد الله أكبر كبير والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا لا إله إلا الله وحده ... صدق وعده .. ونصر عبده .. وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده لا إله إلا الله .. ولا نعبد إلا إياه .. مخلصين له الدين ولو كره الكافرون اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد و أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا .. ^_^

هُناك هدف أسمي وأغلي وأحق ^_^

ما عُدت أعبأ بمن دخل أو خرج من حياتي مُجدداً ، فتعلمت أن العلاقات الإنسانية أيضاً تمُر بعملية الإحلال و التجديد ! ما عُدت أريد أن تمتلئ قائمة أصدقائي بقدر ما تكون حقيقة وخالصة فقط لله !  ما عُدت أكلف نفسي جهداً للبحث عن السعادة بعدما أدركت أنها مجر قرار ينبع من دواخلنا وقليلٌ هُم المُدركون ^_^ ما عُدت أري في هذه الدنيا شيئاً يستحق العنــاء فهي دار فناء لا بقاء ! لكن أصبح عندي همٌ واحد ... كيف  ستنتهي حياتي الدُنيا ،’، و ما يكون حالي عندما ابعث في دار القرار وما الذي قدمت لها ،، وهل هي دار سعادة أم شقاء ! ^_^ رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ ♥ فادي شوقي

لعن الله من أوقد ناراً للفتنة !

حذرنا الله من الفتنة  !  وقال في كتابه العزيز : { والفتنةُ أشدُّ من القتلِ } [سورة البقرة/191] ‏{‏وَالْفِتْنَةُ اَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ‏}‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 217‏]‏ اقف قدام نفسك كدا وخلي بالك انك ممكن تكون بتساهم في فتنة وانت مش واخد بالك بسبب خبر ما إتأكدتش منه ونشرته أو تنشر صورة من غير مصدر ،  أو تفتي في أي حاجة وخلاص ، أو تبقي مصدر إحباط للأخرين بـ إستيتوس كتبتها ع الفيس او تويتر ... إلخ ،’، من الأخر ..  " فلتقل خيراً أو لتصمت " ^_^